– شركة Facebook أعلنت، في تقرير شهر أكتوبر 2020، عن “السلوك الزائف المنسق”، حذف عشرات الحسابات والصفحات على موقعي فيسبوك وإنستجرام لناس بيتخذوا من مصر وتركيا والمغرب مقرًا لهم، بسبب قيامهم “بسلوك زائف منسق يتم نيابة عن مؤسسات أجنبية”. هنا هنقدم تفاصيل عن التقرير عن الحسابات وسبب حذفها . ⬇️ ⬇️
❓❓* ليه الحسابات دي حُذفت؟
– فيسبوك حذفت 31 حساب و25 صفحة على فيسبوك، وحسابين على إنستجرام، يتخذ أصحابهم من مصر وتركيا والمغرب مقرًا لهم، لأنهم انتهكوا سياسة فيسبوك ضد التدخل الأجنبي، وقاموا “بسلوك زائف منسق يتم نيابة عن مؤسسات أجنبية”.
– نشاط الصفحات والحسابات دي استهدف مصر وليبيا وتونس واليمن والصومال والمملكة العربية السعودية، بتعليقات باللغة العربية بشكل أساسي، على الوضع السياسي في مصر، والتوترات في ليبيا والصومال، وانتقاد الحكومة المصرية والنشاط السعودي والإماراتي في اليمن و تونس، ونشر تعليقات داعمة لتركيا وقطر.
– من قاموا بالتعليقات استخدموا حسابات مزيفة للتعليق على المحتوى وإدارة الصفحات التي تتظاهر بأنها محلية في البلدان التي استهدفوها، وبعضها نشر محتوى مرتبط بالإرهاب.
– من النماذج اللي فيسبوك ذكرها لأسماء هذه الصفحات: “شباب ضد الانقلاب”، “صومالي وأفتخر”، “تونس ضد التدخل الإماراتي”.
❓❓* مين اللي ورا الحسابات والصفحات دي؟
– رغم أن الأشخاص الذين يقفون وراء هذا الصفحات والحسابات حاولوا إخفاء هوياتهم، إلا أن تحقيقات شركة فيسبوك توصلت إلى إنهم مرتبطين بـ”جماعة الإخوان المسلمين”.
❓❓* حجم الانفاق والتأثير:
– الحسابات والصفحات دي أنفقت حوالي 219 ألف دولار على إعلانات فيسبوك وإنستغرام المدفوعة للترويج اللي بيكتبوه، ودفعوا الحساب بعملات الليرة التركية والدولار والجنيه المصري والريال القطري.
– تابع حوالي 1.57 مليون حساب واحدًا أو أكثر من هذه الصفحات المحذوفة، وحوالي 1000 شخص تابعوا واحدًا أو أكثر من حسابات إنستجرام هذه.
🚫🚫 * دي مش أول مرة شركة فيسبوك تغلق صفحات وحسابات في إطار حرب “المعلومات المزيفة” بين الدول العربية، سبق وحذفت في أغسطس 2019 ومارس 2020، مئات الحسابات المزيفة، مقرها مصر والسعودية والإمارات، كانت تهاجم قطر وتركيا، وتنشر أخبار داعمة لمصر والإمارات والسعودية.
مراجع التحقق |
---|
Dec. 01, 2024 - تعليم
مَا من حوار مَعك بعدَ الآن يا محمد..
— متصدقش (@matsda2sh) December 5, 2022
بمزيد من الحزن والألم، ينعى فريق عمل "متصدقش"، صديقنا، وشريكنا المؤسس، الصحفي محمد أبو الغيط.
قاوم أبو الغيط، مرض السرطان، بصبر وشجاعة نادرة، ورضا بقضاء الله حتى آخر لحظة. pic.twitter.com/9lywyhUbzK